التعليم
لكل طفل، تعليم ذو جودة
- متوفر بـ:
- Français
- العربية
لا تزال هناك العديد من التحديات لضمان حصول الجميع على التعليم الأساسي في موريتانيا، على الرغم من التقدم المحرز في تحسين الالتحاق بالمدارس الابتدائية، لا سيما في المناطق الريفية.
خلال العام الدراسي 2016-2017، تم تسجيل صافي معدل الالتحاق بنسبة 80 في المائة. ومع ذلك، تشير التقديرات إلى أن 45 في المائة من الأطفال في سن المدرسة خارج المدرسة، أي حوالي 455000 طفل. لا تزال إمكانيات التدريب المهني أو التعليم البديل المؤدي إلى الحصول على شهادة أو دبلوم محدودة للغاية.
من بين الصعوبات الرئيسية التي تعيق قطاع التعليم، نلاحظ بشكل خاص نقص الموارد ونقص المعلمين المؤهلين ونقص البنية التحتية لمرحلة الطفولة المبكرة ونقص المواد التعليمية الكافية. وأخيراً، تعاني المدرسة من مفهوم مختلط، لا سيما فيما يتعلق بنقص فرص العمل، الأمر الذي يترتب عليه عواقب وخيمة على تعليم الفتيات.
البيانات الرئيسية
فقط 7 من كل 100 طفل يذهبون إلى مركز تعليم ما قبل المدرسة
45 في المائة من الأطفال في سن المدرسة خارج المدرسة
تقدم 39 بالمائة فقط من المدارس الابتدائية دورة تعليمية كاملة
واحد فقط من كل عشرة طلاب ثانوية يحصل على البكالوريا
ربع المعلمين متعاقدون والعديد منهم لا يمتلك المهارات المطلوبة
إجراءات اليونيسف
تطوير برنامج تثقيف الوالدين من أجل رعاية أفضل للأطفال الصغار
إنشاء مراكز تعليم ما قبل المدرسة جديدة والإشراف عليها
تعزيز إعادة التأهيل والاندماج التربوي للأطفال خارج المدرسة
دعم المدارس القرآنية (المحاضرات) من خلال تعزيز بيئة تعليمية واقية وإنشاء جسور مع التعليم الرسمي
تعزيز وظائف المدارس وتشجيع إعادة تجميع المدارس ذات الدورات غير المكتملة لجعلها هياكل كاملة
دعم تدريب المعلمين الأولي وأثناء الخدمة لتعزيز جودة التعليم
أهداف البرنامج
تريد اليونيسف المساعدة في توفير فرص تعلم أفضل في المزيد من المرافق العامة والمجتمعية للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و 17 عامًا في المجالات ذات الأولوية:
15000 طفل يدرسون في مدارس مع توفير تعليمي كامل
يستفيد 9000 طفل خارج المدرسة من برامج التعزيز لإعادة دمجهم في المدرسة
32 منطقة بها مدارس دورة كاملة (من روضة أطفال إلى ثانوية)
عزز 4000 مدرس ابتدائي لديهم مهارات لغوية وتربوية
تم تدريب 600 مرشدة لمرحلة ما قبل المدرسة في البرنامج وعلى طرق الإشراف على الأطفال الصغار
يستفيد ما لا يقل عن 15000 ولي أمر من برنامج تعليم الوالدين