صامد أمام كوفيد:حملة جديدة ليونيسف المغرب
تعبئة فردية وجماعية لمواجهة وباء كوفيد19

- متوفر بـ:
- Français
- العربية
الرباط، 28 يونيو. #صامد_أمام_كوفيد حملة جديدة أطلقتها يونيسف المغرب اليوم للدعوة إلى التعبئة الفردية والجماعية المستمرة في مواجهة وباء كوفيد19. ويقود الحملة أشرف حكيمي، بطل حقوق الطفل، ومريم أمجون، والشاف عمر، المناصران اليافعان لدى يونيسف المغرب.
في مواجهة التطور الأخير لوباء كوفيد 19 في المغرب، فإن الحفاظ على اليقظة هو الرسالة الرئيسية للحملة الجديدة التي تطلقها يونيسف المغرب لدعم جهود الأطفال ومجتمعاتهم المحلية لمواصلة حماية أنفسهم بشكل أفضل ضد كوفيد19. "المثابرة والانضباط والصبر هي المكونات الرئيسية لأي نجاح. ونعتقد أن هذه هي مفاتيح النجاح نفسها التي تنطبق على دحر الوباء". تقول جيوفانا باربيريس، ممثلة اليونيسف في المغرب.
سيحمل المشاهير الثلاثة المشاركين في هذه الحملة الرسائل الرئيسية لهذه العملية. ويؤكد أشرف حكيمي، بطل حقوق الطفل، أن "المباراة ضد كورونا لم تنته بعد. ومن أجل التغلب عليها، يجب أن نواصل الانضباط وأن نحترم التدابير الوقائية".
بالنسبة للشاف عمر، وهو مناصر يافع لقضايا حقوق الطفل في في يونيسف المغرب، فهو يتقاسم معنا درسا في الحياة. "تعلمت في حياتي أنه لتحقيق أهدافي ونجاحي، يجب أن أبذل جهدا وأن أكون مثابرا. بالنسبة لي، ارتداء الكمامة هو دليل على التزامي الفردي بحماية نفسي والمجتمع. دعونا نواصل التزامنا. فلنثابر على النجاح".
وتخلص مريم أمجون، أصغر فائزة بجائزة القراءة العربية والمناصرة اليافعة لقضايا حقوق الطفل في يونيسف المغرب، إلى أنه "لتحقيق أهدافنا ونجاحنا، يجب أن نكون منضبطين ومثابرين. لنفعل الشيء نفسه لهزيمة كورونا. ولنرتدي الكمامة ونحترم جميع التدابير الوقائية."