عن يونيسف مصر
تؤمن يونيسف بأن لجميع الأطفال الحق في البقاء والازدهار وتحقيق إمكاناتهم - لمصلحة عالم أفضل.

- متوفر بـ:
- English
- العربية
يونيسف مصر
يُركز عمل يونيسف في مصر على تعزيز التنمية العادلة متعددة الأبعاد للأطفال، تجسيداً لمبدأ عدالة الفرص لكل طفل. وتماشياً مع الأولويات الوطنية، تركز يونيسف على تنمية الطفولة المبكرة خلال الألف يوم الأولى من عمر الطفل وفي سنواته الأولى من التعليم الرسمي كوسيلة أساسية لمعالجة التهديدات متعددة الأبعاد ضد الأطفال عبر ترابط القطاعات المعنية بالطفولة.
تساهم النتائج المتوقعة لعمل يونيسف في مصر في الجهود والأولويات الوطنية، واستراتيجية ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، وفي شراكة الأمم المتحدة لإطار عمل التنمية ٢٠١٨ – ٢٠٢٢
يدعم مكتب يونيسف في مصر الحكومة المصرية لضمان ما يلي:
1 . يستفيد الأطفال الفقراء والضعفاء بشكل متزايد من أنظمة الحماية الاجتماعية المتكاملة والسياسات الوطنية والإنفاق العام الذي يركز على احتياجاتهم.
2 . تتمتع الأمهات المستضعفات والمواليد الجدد والأطفال بفرصة أفضل للحصول على مجموعة أساسية عالية الجودة من خدمات رعاية صحة الأم والوليد والطفل والاستفادة منها.
3 . تحسين حالة التغذية للأطفال من خلال تعزيز التأهب والقدرة المؤسسية لنظام التغذية وتفعيل السياسات التي تركز على التغذية في البلاد.
4 . يتمتع المزيد من الأطفال والمراهقين بفرص تعلم جيدة بشكل متكافئ تحقق لهم التمكين المعرفي والاجتماعي والاقتصادي.
5. يتم حماية الأطفال في مصر بشكل متزايد من العنف وسوء المعاملة والاستغلال والإهمال بما في ذلك في حالات الطوارئ.
6 . تحقيق تأثير إيجابي على المعتقدات الاجتماعية حول رعاية الأطفال وأدوار الجنسين، مع التركيز بشكل خاص على التربية الإيجابية والحد من العنف ضد الأطفال وانتشار الممارسات الضارة التي تؤثر على الفتيات تحديداً (مثل ختان الإناث والزواج المبكر).
7 . تحسين نظم التقييم والمتابعة الوطنية لتحسين الإنتاج والاستفادة من الأدلة والبيانات الإحصائية لتحسين البرامج والسياسات الاجتماعية الشاملة للأطفال.
السيد جيريمي هوبكنز

جيريمي هوبكنز نصف كيني ونصف بريطاني، حاصل على ماجستير في العربية والأنثروبولوجيا الاجتماعية من جامعة إدنبرة وكذلك ماجستير في دراسات التنمية من كلية الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن.
بدأ حياته المهنية مع برنامج الأغذية العالمي في الصومال، ثم انتقل إلى يونيسف حيث عمل في الصومال مديرًا للبرامج على المستوى الميداني في مجالات حماية الطفل، وإشراك الشباب، والأطفال المتأثرين بفيروس نقص المناعة البشري (الإيدز)، والشئون الإعلامية المتعلقة بتغيير السلوك. وقد واصل العمل على حماية الطفل في موزامبيق مع التركيز بشكل خاص على فيروس نقص المناعة البشري.
بعد ذلك، عمل جيريمي كنائب لممثل اليونيسف في جمهورية أفريقيا الوسطى واليمن ثم الصومال مرة أخرى. في الآونة الأخيرة، كان جيريمي يعمل كممثل لليونيسف في جنوب السودان وأكمل للتو فترة عمله كممثل لليونيسف في بوروندي في أغسطس 2020.