مقتل أطفال ومدرسين خلال هجمات على مدارس ورياض أطفال في إدلب
صادر عن تيد شيبان، مدير اليونيسف الإقليمي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
- متوفر بـ:
- English
- العربية
رابط الوسائط المتعددة هنا
عمّان، 26 شباط/ فبراير 2020 – "مرّة أُخرى، نعّبر عن صدمتنا من العنف الذي لا يهدأ والذي تسبب بمقتل تسعة أطفال وثلاثة مدَرسِين على الأقل خلال تعرض 10 مدارس ورياض أطفال للهجمات يوم أمس في إدلب، شمال غرب سوريا.
"تدعم اليونيسف من خلال شركائها أربعة من المدارس على الأقل. وتفيد تقارير بأن ما يصل إلى 40 امرأة وطفل قد أصيبوا خلال هذه الهجمات.
"تأتي هذه الهجمات في وقت أجبر فيه العنف المتصاعد في شمال سوريا أكثر من نصف مليون طفل على الفرار. هذا وقد تعطلت العملية التعليمية لحوالي 280 ألف طفل. كما ان هناك على الأقل 180 مدرسة لا تصلح للعمل لأنها تعرضت للضرر أو التدمير أو لإيواءها العائلات النازحة.
"ندين بشدة قتل الأطفال وإصابتهم. المدارس والمرافق التعليمية هي ملاذ آمن للأطفال. إن مهاجمتها هو انتهاك جسيم لحقوق الأطفال.
"على كافة أطراف النزاع حماية الأطفال ووقف الهجمات على المرافق المدنية التي يعتمدون عليها، بما في ذلك المدارس."
بيانات الاتصال بالفريق الإعلامي
عن اليونيسف
نعمل في اليونيسف على تعزيز حقوق ورفاهيّة كلّ طفلٍ من خلال أيّ عمل نقوم به. بالتّعاون مع شركائنا في 190 دولة ومنطقة نقوم بترجمة التزامنا هذا إلى واقع عملي، باذلين جهداً خاصّاً للوصول إلى الأطفال الأكثر هشاشة واستقصاءً، وذلك من أجل صالح كلّ الأطفال، وفي كلّ مكان.
للمزيد من المعلومات حول اليونيسف وما تقوم به نحو الأطفال، يمكنكم زيارة موقعنا www.unicef.org
تابعوا اليونيسف على Twitter، Facebook
جديد: انضم إلى مجموعة الواتس آب التابعة لليونيسف - الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، واحصل تباعاً على آخر الأخبار. أرسل لنا رسالة على الرقم التالي وسوف نضيفك إلى قائمتنا: ٩٦٢٧٩٠٠٨٢٥٣١+