حملة
سوريا ١١
أثر احد عشر سنة من الحرب على أطفال سوريا
اليونيسف في الشرق الاوسط و شمال افريقيا

- متوفر بـ:
- English
- العربية
لمحة عامة عن النزاع في السوري
جعلت الحرب في سوريا حياة ومستقبل جيل من الأطفال معلَّقين بخيط رفيع. لا يزال وضع العديد من الأطفال والعائلات محفوفًا بالمخاطر، إذ أن أكثر من ٩٠٪ من الناس في سوريا يعيشون في فقرو أفاد ٣/١ من العائلات أن علامات الضيق النفسي قد ظهرت على أطفالهم.
خلّف مرور احد عشر سنة من النزاع أثرًا مريعًا على الأطفال والعائلات السورية:
- أكثر من ٩٠٪ من الناس في سوريا يعيشون في فقر
- ٨٥٪ من العائلات اﻟﻨﺎزحة تحملت اﳌﺰﻳﺪ ﻣﻦ اﻟﺪﻳﻮن للتكيف مع الظروف المعيشية الصعبة
- ارتفع متوسط سعر السلة الغذائية بنسبة ٩٧٪ ﰲ ﻛﺎﻧﻮن اﻷول/دﻳﺴﻤﱪ٢٠٢١ مقارنة ﺑﻜﺎﻧﻮن اﻷول/دﻳﺴﻤﱪ ٢٠٢٠
- ١٢ مليون شخص (٥٤٪ من اﻟﺴﻜﺎن) ﻳﻌﺎﻧﻮن من انعدام الأمن الغذائي زيادة بنسبة ٥١ في المائة منذ ٢٠١٩
- انخفضت قيمة العملة السورية بنسبة ٣٦٪ ﻣﻨﺬ أﻳﻠﻮل/سبتمبر ٢٠٢٠
- فقط ٢٪ من أرباب الأسر أكدوا قدرتهم على تلبية احتياجات عائلاتهم الأساسية
- تدهور الظروف المعيشية يجبر العائلات على تبني آليات تأقلم ضارة. ترسل العائلات أطفالها للعمل بدلاً من المدرسة. تواجه الفتيات والفتيان خطر الزواج المبكر أو الزواج القسري
- ١٧٪ من العائلات النازحة داخليًا أفادت عن وجود طفل واحد أو أكثر خارج المدرسة
- أفاد ٣/١ من العائلات أن علامات الضيق النفسي قد ظهرت على أطفالهم.
أثر احد عشر سنة من الحرب على أطفال سوريا
وُلد حوالي 5 ملايين طفل في سوريا منذ عام 2011، ولم يعرفوا شيئًا سوى الحرب والنزاع. في أجزاء كثيرة من سوريا، ما زالوا يعيشون في خوف من العنف والألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحرب