العودة إلى التعلّم
تعويض ما فات الأطفال من تعلّم في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بأمان

- متوفر بـ:
- English
- العربية
تسببت جائحة "كوفيد-19" في اضطراب التعليم في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وحول العالم بشكل غير مسبوق، مما أوقف حصول ملايين الأطفال على التعلم.
يقول تيد شيبان، المدير الإقليمي لليونيسف في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "ينبغي تزويد جميع الأطفال، وخصوصاً الأكثر هشاشة وتهميشاً والمعرضين لخطر عدم العودة إلى المدرسة، بما يلزم من الدعم لكي يواصلوا التعلم". وأضاف: "هذه فرصة لإصلاح أنظمة التعليم في المنطقة، والانتقال إلى نهج التعلم المُدمج. يمكن لأنظمة التعليم أن تصبح أكثر مرونة بزيادة استخدام الأجهزة الرقمية مما يتيح لكل طفل اكتساب المهارات والحصول على المعرفة والاستعداد لمرحلة النضوج ".
إليكم بعض من الحقائق والأرقام حول واقع التعليم في المنطقة




اعرفوا المزيد
لأول مرة، يستعد المجتمع الدولي للاحتفال في 9 أيلول/سبتمبر باعتباره أول يوم دولي لحماية التعليم من الهجمات. تم عقد حدث رفيع المستوى هو الاحتفال بهذا اليوم الدولي المهم والترويج له والدعوة لوقف الهجمات على التعليم.
إليكم رسالة مديرنا الإقليمي خلال الحدث [بالإنجليزية]:
استمعوا إلى بودكاست من قبل المديرة الإقليمية للإعلام لدى اليونيسف على الجزيرة بودكاست حول اليوم العالمي لحماية التعليم من الهجمات والواقع الحالي في المنطقة: