#أطفال_تحت_القصف

مع دخول الحرب عامها التاسع فإن سنة 2018 تعتبر الأكثر فتكاً بالنسبة للأطفال في سوريا

Children sitting on the ground
UNICEF/Syria/2019

مع دخول الحرب عامها التاسع فإن سنة 2018 تعتبر الأكثر فتكاً بالنسبة للأطفال في سوريا

Children in a camp
UNICEF/ Syria / 2019 Many families fleeing violence in Baghuz village in Hajin, are forced to sleep out in the open in Sewar transit site on their way to Al-Hol camp.

تدعو اليونيسف، عشية انعقاد مؤتمر إعلان التعهدات رفيع المستوى وفي إطار الاستعدادات لمرور ثمانية أعوام من النزاع، إلى حماية الأطفال السوريين وإيجاد الحلول الدائمة لمحنة هؤلاء الأطفال

المديرة التنفيذية لليونيسف، هنرييتا هـ. فور

اضغط هنا للتصريح الكامل

الأزمة السورية - حقائق سريعة

General fast facts in Arabic
UNICEF/MENA

 

 

 

 

داخل سوريا

 

في الدول

المضيفة للاجئين

 

حماية الأطفال

  • تعرّض 1،106 طفل للقتل بحسب الأرقام التي تحققت منها الأمم المتحدة- وهو الرقم الأعلى على الإطلاق لعدد القتلى من الأطفال في عام واحد منذ بداية الحرب.
  • تعرّض 748 طفلاً للإصابة.
  • جنّد 806 طفل في القتال.
  • هناك ما يقرب من 10 آلاف لاجئ سوري من الأطفال غير المصحوبين أو المنفصلين عن ذويهم، مما يجعل هؤلاء الأطفال في وضع هشّ وعرضة للاستغلال بطرق مختلفة من بينها عمالة الأطفال، لعدم وجود وثائق قانونية.

التعليم

  • في عام 2018، تحققت الأمم المتحدة من حصول 120 هجوماً على مرافق التعليم - وهو الرقم الأعلى على الإطلاق للهجومات منذ بداية الحرب.
  • تعرّض ما يقدر بنحو 40% من البنية التحتية للمدارس في سوريا للضرر أو للدمار أثناء الحرب.
  • أكثر من 2 مليون طفل – أي أكثر من ثلث الأطفال السوريين – هم خارج المدرسة ويوجد 1.3 مليون طفل معرضون لخطر التسرب.
  • أضاف تدفق اللاجئين من سوريا إلى الخارج ضغطًا كبيراً على الخدمات التي تقدّم في دول الجوار، مما جعل المجتمعات المضيفة واللاجئين السوريين يواجهون تحدّيات صعبة من أجل الحصول على الخدمات الأساسية، ومن ضمنها التعليم.
  • لا يزال أكثر من 800 ألف طفل خارج المدرسة.

 

الفقر

  • يعيش أكثر من 83% من السوريين تحت خط الفقر، مما يدفع بالأطفال إلى اتخاذ تدابير قصوى للبقاء على قيد الحياة – مثل التوجه إلى عمالة الأطفال، وزواج الأطفال، والتجنيد للقتال – وذلك لمساعدة أفراد عائلاتهم في الحصول عمّا يسد الرمق.
  • يعيش أكثر من 90 في المائة من اللاجئين السوريين ضمن المجتمعات المضيفة ويواجهون ظروفاً صعبة. وقد دفعت هذه الظروف الأطفال إلى اتخاذ تدابير قصوى للبقاء على قيد الحياة، ومن ضمنها التسرّب من المدرسة من أجل العمل، أو الزواج.

الصحة 

  • في عام 2018، تحقّقت الأمم المتحدة من حصول 142 هجوماً على المرافق الصحية والطواقم العاملة فيها - وهو أعلى رقم يسجل على الإطلاق في عام واحد، منذ بداية الحرب.
  • نصف المرافق الصحية فقط صالحة للعمل.
  • انخفضت نسبة الحاصلين على اللقاحات الروتينية على مستوى الدولة من 80٪ في عام 2010، إلى أقل من 50٪ في عام 2017، مما أدى إلى انتشار العديد من الأمراض.
  • يحتاج أكثر من ثلثي الأطفال ذوي الإعاقات الجسدية أو العقلية إلى خدمات صحيّة متخصصة، وهي غير متوفرة في مناطق تواجدهم.
  • في الأردن، لا يحصل 45% من الأطفال السوريين دون سن الخمس سنوات على الخدمات الصحيّة الملائمة، بما في ذلك اللقاحات ودعم ذوي الاحتياجات الخاصة.
  • 56 %من أفراد العائلات في العراق، و11 %منهم في لبنان، يواجهون تحديات في الحصول على الرعاية الصحيّة الجيدة بسبب التكلفة أو بُعد المسافة أو عدم توفر الخدمات.

التغذية

  • ارتفعت نسبة حالات سوء التغذية الحاد بين الحوامل أو المرضعات إلى أكثر من الضعف في العام 2018.
  • يعاني 19.263 طفلاً دون سن الخمس سنوات من سوء التغذية الحاد والشديد.
  • يعاني 6.5 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي، مما يدفع بأطفال لا تتجاوز أعمارهم الثلاثة أعوام إلى العمل، أو التسوّل، بحثاً عمّا يسدّ رمق العائلة.
  • تظهر على أكثر من 30 % من أفراد عائلات اللاجئين في لبنان، ونحو 80 % من أفراد عائلات اللاجئين في الأردن، بعض ملامح انعدام الأمن الغذائي.

المياه والصرف الصحي

  • يعتمد أفراد العائلات التي شملتها الدراسة على مياه أو على مصادر مياه غير آمنة، وذلك لتلبية احتياجاتهم اليومية من المياه.
  • تنفق العائلات التي تعيش في التجمعات السكانية العشوائية للاجئين أكثر من نصف دخلها على المياه.
  • ما لا يقل عن 70 % من مياه الصرف الصحي لا تتم معالجتها، وما لا يقل عن نصف شبكات الصرف الصحي لا تعمل بتاتاً، مما يعرّض الأطفال إلى مخاطر صحيّة هائلة.
  • في لبنان، بإمكان غالبية العائلات الحصول المطور على المياه والصالحة للاستعمال، لكن تصل نسبة مصادر المياه الملوثة إلى النصف تقريباً.
  • في تركيا، أفاد أكثر من ربع الذين أُجريت معهم مقابلات، بأن مَآوِي اللجوء تفتقر إلى مرافق النظافة.

متطلّبات التمويل

  • تناشد اليونيسف للحصول في العام 2019 على 1.2 بليون دولار أمريكي للقيام ببرامجها من أجل الأطفال داخل سوريا وفي دول الجوار.

 

 

اضغط هنا لتنزيل التقرير الكامل