طفل يفارق الحياة في هجمات بغداد
طفل يفارق الحياة في هجمات بغداد
- متوفر بـ:
- English
- العربية
بيان صحفي - طفل يفارق الحياة في هجمات بغداد
من حميدة لاسيكو ، ممثلة اليونيسف في العراق
بغداد – 18 تشرين الثاني (نوفمبر) 2020 – "يؤسفنا جدا ويحزننا أن هجمات البارحة في بغداد قد قتلت طفلا وحرجت عدة أشخاص آخرين. الغرض من البيوت هو أن تكون أكثر الأماكن أمنا للأطفال. فالبيت هو المكان الذي يتمتع فيه الأطفال بالحماية ويحاطون بالحب والحنان والرعاية من أهلهم وأسرهم. ما يزال العنف هو المعيار السائد في العراق منذ ما يقارب الأربعين عاما وما زال الأطفال هم الذين يتحملون وطأته ويدفعون ثمنه.
ندعو كافة الاطراف في العراق الى حماية الأطفال في كل الأوقات، والامتناع عن مهاجمة المدنيين والبنى التحتية المدنية والمناطق المأهولة، بما في ذلك مساكن الناس الآمنين. آن الأوان لكي يحصل أطفال العراق على الراحة التي يستحقونها كثيرا. آن أوان انهاء العنف وألى الأبد في بلد ما برح يدفع ثمنا باهضا خلال الأربعين عاما الماضية."
انتهى -
بيانات الاتصال بالفريق الإعلامي
عن منظمة اليونيسف
تسعى اليونيسف في كل عمل تقوم به إلى تعزيز حقوق ورفاه جميع الأطفال دون استثناء. وتتعاون مع شركائها في 190 دولة ومنطقة في العالم على ترجمة هذا الالتزام إلى إجراءات عملية، مع التركيز على بذل جهود خاصّة للوصول إلى الأطفال الأكثر هشاشة واستقصاءً، لما في ذلك من فائدة لجميع الأطفال في كل مكان.
للمزيد من المعلومات حول اليونيسف وما تقوم به نحو الأطفال، يمكنك زيارة موقعنا www.unicef.org/iraq
تابعونا على فيسبوك وتويتير وأنستغرام