وجوه وقصص
ما وراء الأرقام: قصص نساء وأطفال ومراهقين ومجتمعات محلية من المتأثرين بفيروس نقص المناعة البشرية

يواصل فيروس نقص المناعة البشرية التسبب بتأثيرات شديدة على حياة الأطفال وأسرهم في جميع أنحاء العالم. وثمة أناس حقيقيون وراء الأرقام والإحصائيات. وفيما يلي بعضاً من قصصهم. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة قناة الأطفال والإيدز على موقع يوتيوب ومدونة يونيسف كونّيكت.
إنهاء انتقال العدوى من الأم إلى الطفل
عندما عرفت «ماريا» عن إصابتها بفيروس نقص المناعة البشرية، اعتقدت أنها سوف تموت. إلا أنها ولدت طفلين خاليين من الفيروس، وأصبحت مرشدة لأمهات أخريات مصابات بالفيروس. إن الدعم من العيادات والمجتمع المحلي مهم جداً للنساء المصابات بفيروس نقص المناعة البشرية لمنع الإصابات الجديدة.
البدء السريع في تقديم علاج فيروس المناعة البشرية للأطفال
كان تشخيص الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية للأطفال يستغرق عدة أسابيع، إن لم يكن أشهراً. وبات من الممكن حالياً إجراء الفحص والتشخيص والبدء في العلاج في اليوم نفسه. قد يشكل البدء السريع في تقديم العلاج الفرق بين الحياة والموت للأطفال المعرضين بصفة خاصة لخطر الإصابة بالفيروس.
منع الإصابات الجديدة بفيروس نقص المناعة البشرية بين المراهقين
يستمر تزايد الإصابات الجديدة بفيروس نقص المناعة البشرية بين المراهقين على الرغم من الجهود الكبيرة لتحقيق انحسار في هذا المجال. ومن الضروري تطبيق نُهج جديدة ومبتكرة لمنع الإصابات الجديدة بين المراهقين من أجل خلق جيل خالٍ من الإيدز.
الفرق الذي أحدثته مبادرة ’الجميع مشمولون‘ في حياتي
أطلقت اليونيسف وبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/ الإيدز في عام 2015 مبادرة "الجميع مشمولون لإنهاء الإيدز بين المراهقين"، وذلك لتحفيز العمل العالمي نيابة عن المراهقين، والذين تم إهمالهم إلى حد كبير في الاستجابة العالمية لفيروس نقص المناعة البشرية. ونتيجة لذلك، وجد المراهقون المصابون بفيروس نقص المناعة البشرية صوتاً ومنبراً للعمل على إنهاء هذا الوباء.
الخروج من الظلام والدخول في الضوء: قصتي
«أزيما»، 16 سنة، تريد تغيير التصورات السائدة حول الناس المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية والإيدز في أوزبكستان.
هل فكّرت سابقاً بفيروس نقص المناعة البشرية بوصفه حلاً؟
تتأمل الدكتورة «تشيوي لوو»، وهي مديرة معاونة ورئيسة قسم فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز في اليونيسف، في مسيرتها المهنية – ابتداءً من العمل في عيادة في زامبيا إلى أن تسلمت زمام قيادة الاستجابة العالمية لليونيسف في مقر المنظمة في مدينة نيويورك. وهي تعتقد أنه بوسع التقدم الذي يتحقق في مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية أن يساعد في الدفع بأهداف التنمية المستدامة
أظهِر المحبة وانشرها
دعت اليونيسف والفنانة كاتي بيري مجموعة من الشباب للاجتماع معاً – من بينهم مصابون بفيروس نقص المناعة البشرية وآخرون غير مصابين – وحدثت أثناء ذلك لحظات عاطفية رائعة!
رحلة أمومة
تابعت اليونيسف والصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا وعلى امتداد سنتين ست نساء مصابات بفيروس نقص المناعة البشرية وأثناء فترات حملهن، وذلك في جنوب أفريقيا وملاوي – وهما بلدان متأثران بشدة بفيروس نقص المناعة البشرية. وفيما يلي وصف لرحلتهن إذ ولدْنَ أطفالاً أصحاء خاليين من فيروس نقص المناعة البشرية.
الفرق الذي يمكن أن تحققه الحماية الاجتماعية
إن خدمات الحماية والرعاية والدعم التي تعالج الفقر وأوجه الضعف والمحركات الهيكلية لفيروس نقص المناعة البشرية هي أمر ذات أهمية حاسمة لخلق جيل خالٍ من الإيدز.
للاطلاع على المزيد من نصوص ’وجوه وصور‘ حول الاستجابة، يُرجى زيارة قائمة أغاني ’اتحدوا من أجل الأطفال، اتحدوا في مواجهة الإيدز‘ ومدونة يونيسف كونّيكت.