سيرة ذاتية

بالوما إسكوديرو

مديرة الاتصالات

متوفر بـ:
English
Français
Español
العربية
中文

بالوما إسكوديرو، مديرة الاتصالات

يجب الإشارة إلى المصدر بالكامل.

في شهر نيسان/أبريل 2013، عُيّنت بالوما مديرة للاتصالات في اليونيسف، ومن خلال تجاربها وخبراتها الواسعة في حقل الاتصالات وجمع الأموال والمناصرة وإدارة مفهوم المناصرة تحت علامة اليونيسف، تُشرف بالوما على التوعية العامة العالمية والاتصالات لليونيسف بصفتها كبيرة مسؤولي الاتصالات.

وقبل تعيينها كانت بالوما معروفة في أوساط اليونيسف بصفتها المديرة التنفيذية للَّجنة الوطنية الإسبانية. وقد تحولت اللجنة تحت إدارتها بين عامَي 2007 و2013 إلى منظمة عالية الكفاءة مما رفع مساهمتها في برامج اليونيسف في أكثر من 150 بلداً نامياً ولتُسهم على نحو ملحوظ في حالات الطوارئ مثل زلزال هايتي..

وقد بدأت إسكوديرو مسيرتها المهنية التي تمتد لما يزيد على عقدين في شركة بروكتور وغامبل إسبانيا في عام 1989، حيث كانت مديرة علامة المنظمة وأشرفت على فِرق التسويق المسؤولة عن إعادة موضعة منتجات العلامة.

وبعد إجازة تفرّغ لمدة عام سافرت خلالها حول العالم بصحبة زوجها وعملت بصفة عاملة إغاثة في غواتيمالا، انضمت إسكوديرو إلى منظمة أوكسفام عام 1997 وأصبحت مديرة لمكتب أوكسفام الدولي للمناصرة من أجل الاتحاد الأوروبي عام 2000. وكانت تعمل بدايةً في إسبانيا ثم انتقلت لاحقاً إلى بروكسل حيث عملت في قضايا مثل المعونة الإنمائية الخارجية والدين الخارجي والقانون الإنساني والزراعة والتجارة الدوليتين والتغير المناخي.

تحمل إسكوديرو درجة البكالوريوس في علوم الاقتصاد والأعمال من جامعة بونتيفيكا كوميلاس في مدريد، وحصلت على منحة إراسموس للتخصص في التسويق لدى المدرسة العليا للعلوم الاقتصادية والتجارية في باريس.

إصدار الصورة - المصدر: © UNICEF/UNI142403/Markisz. هذه الصورة متاحة للاستخدام للاستخدام بحُسن نيّةٍ من قِبل المؤسسات الإعلامية كجزء من التقارير أو المقالات التحقيقية حول اليونيسف. ويُمنح إذن الإصدار بموجبه لهذا الغرض وفقاً للشروط التالية: لا يجوز تغيير محتوى الصورة رقمياً أو بأي وسيلة أخرى، باستثناء الاجتزاء. لا يجوز حفظ الصورة في المحفوظات بأي صيغة أو توزيعها إلى أطراف أخرى بواسطة أي كيان غير تابع لليونيسف. هذا الإذن لا يمنح صراحةً أو ضمناً أي حقوق أخرى سوى ما وردَ تحديده أعلاه. شكراً لكم على اهتمامكم بعمل اليونيسف.